سرطان الثدى

سرطان الثدي

اكتشاف سرطان الثدي مبكرا وعلاجه مبكرا يؤدي للشفاء التام.
اكتشاف سرطان الثدي متأخرا يعني تفشي المرض في الجسم بنسبة كبيرة.
الفحص الشعاعي الدوري للثدي (الماموجرام) هو الفحص لاكتشاف سرطان الثدي المبكر وكذلك الفحص بالموجات فوق الصوتية يبين الورم ، وهذا لا يمنع بأن يكون الفحص السريري الدوري مهم أيضا لاكتشاف أورام أو كتل بالثدي لم تنتبهي إليها.
اكتشاف كتلة بالثدي ليس بالضرورة يعني وجود سرطان ، والحمد لله فمعظم الكتل المحسوسة بالثدي حميدة.
آلام الثدي شكوى عادية عند النساء في مختلف الأعمار والأسباب لهذه الآلام كثيرة والقليل من سرطان الثدي يكتشف عن طريقها. إذا كان عمرك أقل من 35 سنة ، من الممكن فحص الثدي أولا بالموجات فوق الصوتية ومن ثم الماموجرام إذا كانت هنالك ضرورة.
عوامل تزيد من خطورة الإصابة بسرطان الثدي:

احتمالية الإصابة بسرطان الثدي تكون أعلى في النساء اللاتي لديهن أقارب من الدرجة الأولى مصابات بهذا المرض.
التاريخ الشخصي للإصابة بورم خبيث
‏السيدة المصابة بسرطان في أحد الثديين ترتفع لديها نسبة الإصابة بالمرض في الثدي الآخر أو في مكان آخر في الثدي نفسه
‏زيادة الوزن في الجسم تزيد من نسبة الإصابة بسرطان الثدي و لاسيما إذا كانت الزيادة قد بدأت من بعد مرحلة البلوغ.
العلاج الهرموني في سن اليأس
‏ استعمال هرموني لعدة سنوات لعلاج أعراض سن اليأس يزيد قليلا من نسبة الإصابة بسرطان الثدي.
المواد الكحولية يزيد من نسبة الإصابة بسرطان الثدي والتي قد تصل إلى مرة ونصف مقارنة باللاتي لا يتعاطونه.
التدخين يزيد من احتمالية الإصابة بسرطان الثدي.
‏النساء البيض قليلا أكثر عرضة للإصابة بسرطان الثدي من النساء السود
للتقيل من الاصابة بمرض الثدى

الإقلاع عن المشروبات الكحولية
تناول الفاكهة
المشي
تجنب العلاج بالهرمونات
الفحص بالأشعة التلفزيونية
الرضاعة الطبيعية
إنقاص الوزن